إيلون ماسك |
يبدو أن الديمقراطيين، قرروا اتباع أسلوب الضرب تحت الحزام لوقف صفقة استحواذ الملياردير إيلون ماسك على منصة تويتر، وأحدث سلاح لجأوا إليه هو الترويج لاتهام ماسك بالتحرش الجنسي.
والمعروف أن إيلون ماسك يميل إلى دعم الجمهوريين، كما يرتبط بعلاقة وثيقة مع الرئيس السابق دونالد ترامب.
وقال إيلون ماسك في تغريدة جديدة إنه يرجح تلقيه المزيد من التهديدات إذا مضى في صفقته التي شغلت العالم خلال الأسابيع الماضية، بشراء منصة تويتر الشهيرة.
وتأتي تلك التغريدة لأغنى رجل في العالم، بعد أن انتقد الديمقراطيين، معتبراً أنهم أضحوا حزباً يروج للانقسام والكراهية في الولايات المتحدة، ومؤكداً أنه سيصوت للحزب الجمهوري في الانتخابات المقبلة.
وروجت تقارير وسائل إعلام قريبة من الديمقراطيين اتهامات تحرش زعمت أن شركة سبيس إكس دفعت 250 ألف دولار في عام 2018 لتسوية دعوى رفعتها مضيفة طيران ضد إيلون ماسك، بحسب ما نقل موقع "بيزنيس إنسايدر" قبل أيام.
ونفى ماسك تلك الاتهامات، مؤكداً أنها "غير صحيحة"، وذات دوافع سياسية، ومتوقعاً أن يشهد المزيد من تلك الفبركات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق